منتدى الطفل المظلوم
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته ...
صباح الخير...مساء الخير لاحلى زوار واعضاء
نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات بصحبة موقعنا
الرجاء تسجيل الدخول اذا كنت عضوا لدينا او قم بالتسجيل اذا كنت زائرا لدينا
وبارك الله فيكم
منتدى الطفل المظلوم
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته ...
صباح الخير...مساء الخير لاحلى زوار واعضاء
نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات بصحبة موقعنا
الرجاء تسجيل الدخول اذا كنت عضوا لدينا او قم بالتسجيل اذا كنت زائرا لدينا
وبارك الله فيكم
منتدى الطفل المظلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الطفل المظلوم يرحب بكم وأهلأ وسهلأ ومراحب للجميع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 28
الموقع : https://tttt.3oloum.com

فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !! Empty
مُساهمةموضوع: فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !!   فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !! Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2010 4:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم

فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !!

مركز فـــوه أحد مراكز محافظة كفر الشيخ العشر ويقع على النيل في الجزء الشمالي الغربي من المحافظة وتبلغ مساحته 106,19 كم2



المــوقـــع

يحدها من الشمـــال : مدينة مطوبس

ويحدها من الجنوب : مدينة دسوق ومحافظة البحيرة

ويحدها من الشرق : مدينة سيدى سالم ومدينة دسوق

ويحدها من الغــرب : محافظة البحيرة


سبب تسمية المدينة

أما عن اسم فوه الحالي فيذكر اميلينو في جغرافيته ناحية باسم poei وردت فى بردية روميه نصهل " تصنع خيرا ان تحضر تجدنا في بوي لانه يجب علينا الذهاب للسفر بحرا نحوا اللك ان " وهذه البرديه ترجع لسنه 123 ق.م وقد قرر الاستاذ محمد رمزي ان بوي المذكورة في هذه البردية هى الاسم القديم لمدينه فوه وقد فلبت الباء فاء كما قلبت في فاو والفيوم وادفو من المدن المصريه القديمه

ويذكر ياقوت الحموي فوه قائلا : فوه بالضم ثم التشديد بلفظ الفوه العروقه التي تصبغ بها الثياب الحمر ! بليدة على شاطئ النيل من نواحى مصر قرب رشيد بينها وبين البحر نحو خمسه فراسخ او ستة وهي ذات اسواق ونخل كتير وقد وردت فوه فى نزهه المستاق مدينه حسنة على فرع النيل الغربي كثيرة الفواكه والخصب وبها تجارات وكذا وردت في قوانين الدواوين لابن مماتي .



نبذة عن فوة

مركز فوة هو أحد مراكز محافظة كفر الشيخ العشر ويقع في الجزء الشمالي الغربي من المحافظة وتبلغ مساحتها حوالى 106,19كم2 ويبلغ عدد السكان 125600 نسمة في 31/ 12/ 1999م .

تشتهر قري المركز بالزراعات التقليدية مثل : القطن والأرز والقمح .

ولكن مدينة فوة تتميز بنشاطها الحرفي والصناعي فلها شهرة كبيرة في صناعة السجاد والكليم والجوبلان .


الذي يلقي رواجا وإقبالا في أمريكا ودول أوربا الغربية .




الأصل التاريخي



كانت مدينة فوة عاصمة لإحدى عواصم مملكة الشمال الذي كان يسمى ( واع إمنتي ) .

وكانت تسمى في العصر الفرعوني ( متليس ) .

وفي العصر اليوناني والروماني كانت تسمى ( POE ) بوي أو مدينة الأجانب ...

وسبب ذلك أنها كانت مقر القناصل التجاريين والتجارة الأجنبية لأنها كانت ميناء هام علي الفرع البلوتيني أو فرع رشيد .

وفي العصر الإسلامي كانت مدينة فوة ذات شهرة تجارية كبيرة وبها حدائق كثيرة وبساتين فسيحة وكذلك العديد من الأسواق التجارية نتيجة لوجود صناعات يدوية شهيرة مثل :

معاصر الزيوت وطواحين الغلال وصناعة الورق الذي عرف باسم الورق الفوى ودار لضرب الفلوس النحاسية ( نوع من العملات ) ومضرب للأرز تدير الثيران مدقاته .

ومصنع للطرابيش ومصنعين لغزل القطن والكتان . وصناعة المراكب . وصناعة حبال الدوبارة من التيل والكتان وصناعة الحصر ( فرش للأرضيات ) من البردي ،

وصناعة النحاس وبالأخص الأواني النحاسية السواقي وصناعة الطوب الأحمر وزخرفة الأخشاب والأثاث بالتجميع والتعشيق والحشو والحفر وعمل زخارف هندسية .


بوابة مصنع الكتان :


كان بمدينة فوة مصنعان لغزل القطن والكتان يرجعان إلي عصر محمد علي بهما خمسة وسبعون دولابا وسبعون مشطا كانت تدبير آلاتها ستة عشرا ثورا …

وفيهما آلات لغزل الخيوط الرفيعة والسميكة ولم يبق من هذين المصنعين سوى البوابة الرئيسية وقد أطلق أهل فوة علي هذه البوابة ( مالطة ) .

وكان المصنعان يصدران جزءاً من إنتاجهما إلي أوربا .

ويرجع إنشاء هذا المصنع إلي سنة 1820 م .

ومن الملاحظ أن إنشاء هذا المصنع بفوة الفضل الكبير في انتشار صناعة الجوخ والكليم بفوه فنجد أبناء فوة مهرة في صناعة الكليم والبطاطين والسجاد وغيرهما من المفروشات .


العادات والتقاليد التي يمتاز بها مركز فوة :

يمتاز اهالى مركز فوه بالطيبة والسلاسة فى التعامل .

كما أنه يمتاز بحسن الضيافة والمثل القوى يقول : ( فوة تحب الغريب ) .

أما عن أشهر المأكولات فهي الكبابي وهي مشهورة عملها في المواسم والأعياد ولا يخلو منها منزل في هذه المناسبات .

وهي تطهي من الأرز المطحون مع اللحم المفروم والتوابل والخضرة وتسلق وتحمر بعد ذلك .

ومن الأكلات المشهورة (( الدس )) وتعمل في أبرمة فخار وتحتوى علي الأرز المدسوس باللحم أو الطيور واللبن والسمن ويتم طهيها بالفرن .

ومن الأكلات الشعبيةأيضا الكسكسي مع الطيور والبط - الأوز - اليوك الرومي ) .

ومن الأكلات الشعبية أيضا المشهورة أيضا بها الكشري ( أرز + عدس ) الفول والطعمية بالزيت الحار والليمون والكمون .

ومن عادات فوة الاحتفالات بالمواسم والأعياد وبالأخص مولد سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ، يوم عاشورء وليلة النصف من شعبان وشهر رمضان وليلة القدر وعيد الفطر وعيد الأضحي .
حيث يتم عمل الأكلات المشهورة وعمل الحلوى وتقام الزينات والمواكب وإحتفالات بهذه المناسبة الدينية
•***9675;***9679; فـُوَّة ... مدينة المآذن ***9679;***9675;•

فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !! Vint9
فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !! PgVsT
=فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !! HFC7v
فوة إحدى أشهر مدن العالم الإسلامي في العصور الوسطى، كثيرون لا يعرفونها اليوم، لذا فإعادة اكتشافها، بمنزلة إحياء مدينة كانت طوال العصر المملوكي المحطة الرئيسية للتجارة بين الشرق والغرب، في شمال دلتا النيل بمصر عندما يأخذ فرع رشيد اتجاها غربيًا منذ دخوله أراضي محافظة كفر الشيخ، يصنع - على بعد 35 كيلو مترا - ثنية كبيرة تقع مدينة فوة في بدايتها، وهي ممتدة على ساحل النيل نحو 4 كيلو مترات، هكذا وصفها الجغرافي الشهير الإدريسي وابن بطوطة اللذان أكدا على وجود جزيرة قبالة شاطىء فوة مازالت موجودة إلى اليوم.

فوة من أقدم مدن دلتا النيل، حيث كانت عاصمة الإقليم السابع بمصر الفرعونية، الذي كان يطلق عليه إمنتي، أو «نفر إمنتي» التي تعني الإقليم الغربي الأول، أما فوة فكانت تدعى «برجانب إمنتي» أبي بيت الإله سيد الغرب، سماها الإغريق مينتليس أي بلد الأجانب، أما إميلينو الجغرافي الشهيد فذكر في قاموسه أن اسمها بوة ثم قلبت فاء، كما حدث في مدينة الفيوم.

في العصر المملوكي حفر خليج من الناحية الأخرى لشاطئها لتدخل به سفن البضائع القادمة من البحر المتوسط عبر الإسكندرية، لتستقر في فوة ، حيث كان وقوعها داخل البلاد أكثر أمنًا من الإسكندرية ورشيد، لذا صارت مركزًا تجاريًا مهماً، وترسخت بها العديد من الحرف التقليدية، كصناعة السكر والنسيج والنحاس وغيرها، ومازال العديد من مساجدها دالة على هذا الازدهار، ومعظمها يعود للعصر المملوكي وجدد في العصر العثماني وعصر أسرة محمد علي.

عرف عن أهل فوة حبهم للمساجد وجميع أوجه أعمال البر، لذلك أوقفوا الكثير من الأراضي والعقارات على مساجد فوة ، وتزخر وثائق محكمة فوة الشرعية بالكثير من هذه الوقفيات، التي تدل على تأصل نزعة الخير وحب المساجد وتعميرها لدى المجتمع الفوي، فقد اشترط أحد الأهالي أن يخرج من أملاكه للصرف على هذه المساجد.

إن أروع مشهد يمكن أن تشاهده في هذه المدينة، إذا ركبت مركبًا صغيرًا في النيل، وسارت بك محاذية للشاطىء رأيت من كل زاوية المآذن البيضاء التي يرتفع بعضها في عنان السماء، بل تذكر الوثائق أن بين مئذنة مسجد ومسجد مسجد ومابين كل زاوية وزاوية زاوية، حتى يكاد الذهول يصيب المرء من كثرتها، لكن كلا منها تنبض به الحياة، بل وإن كل واحد منها يفترق عن الآخر في التفاصيل، فتكاد تحس بذاتية كل منشأة، وقد تميزت عن غيرها، غير أن روحها جميعًا واحدة.

مسجد أبو المكارم: يقع هذا المسجد على شاطئ النيل، تتقدمه على الشاطئ حديقة كانت غناء في العصور السالفة، يعده أهل المدينة من مساجدها المهمة، إذ إنه ينسب لأحد كبار المشايخ الذي يعود للعصر العثماني، ثم جدد في القرن 19م، بمبالغ طائلة، إذ له واجهة معمارية رائعة بها ثلاثة مداخل، ومئذنة من الجص الذي كسا المئذنة من أسفلها إلى أعلاها. وتأثر معمار هذه المئذنة بالمآذن المملوكية مع مسحة معمارية تنسب إلى عمارة مآذن دلتا النيل، المسجد من الداخل عبارة عن خمسة أروقة مقسمة بواسطة 4 بائكات محمولة على أعمدة رخامية وجرانيتية يعلوها عقود مدببة، وبحائط القبلة ثلاثة محاريب أكبرها أوسطها.



مسجد العمري: أقدم مساجد فوة إذ شيد بعد الفتح العربي لفوة، وهو مسجدها الجامع في العصور الإسلامية الأولى، ومازال إلى اليوم بلا مئذنة، وتخطيطه يشبه المساجد الإسلامية الأولى، إذ يتوسطه صحن تحيط به أربعة أروقة.جدد آخر مرة في القرن 19م.



مسجد القنائي: هذا المسجد يعود للعصر المملوكي له مئذنة شاهقة الارتفاع، على واجهة حوانيت وقفت عليه، كما أن به منبرا رائع الصنع ومزولة في سطح المسجد على جدران المئذنة تحدد أوقات الصلاة، وعلى جدرانه مراسيم مملوكية من الرخام على جدرانه صدرت لتخفف مظالم وترفع مظالم وقعت على أهل المدينة أشهرها يعود للسلطان الظاهر برقوق وقنصوه الغوري، وكان خلف هذا المسجد حمام شهير كان مكونا من قسمين قسم للرجال وآخر للنساء هدم في سبعينيات القرن العشرين.


مسجد حسن نصر الله: كان هذا المسجد مدرسة أنشأها الأمير حسن نصر الله، الذي ولد بفوة، واندمج في دولة المماليك الجراكسة، تولى مناصب عدة منها الحسبة ونظارة الجيش والوزارة، بنى هذه المدرسة بعد محنة تعرض لها، ثم جددت في العصر العثماني، على يد سليمان ارجبي وهو من كبار رجال فوة .

لكن أكثر ما يلفت الانتباه في فوة هو تكية الخلوتية، التي تحولت الآن إلى مركز لتنمية الوعي الأثري، هذه التكية كانت تشتهر بدورها في المدينة في المناسبات الدينية، فالصوفية المقيمون بها كانوا يخرجون في موكب حافل في كل مناسبة يرددون الأناشيد الدينية. تتكون التكية من طابقين ومدخلها من عقد مدائني على غرار مداخل مساجد المدينة، والتكية تجعل قدميك تقودانك إلى القيسارية، وبالقرب منها سوق الديوان، هذه القيسارية هي سوق تجارية ومركز حرفي، إذ تشتهر بصناعة وتجارة النحاس وأصبحت منتجاتها تحفًا يرغب في اقتنائها كل زوار المدينة. أما أنك مازلت في فوة فلابد أنك ستتناول إحدى وجبتين على الأقل إحداهما الفول الفوي الذي تتم تسويته بطريقة خاصة بأهل فوة ، ويقدم مع الزيت الحار، وهو زيت بذرة الكتان، أما الوجبة الثانية فهي الفسيخ أي السمك البوري المملح في براميل خشبية عتيقة، يجيد سكان فوة منذ قديم الأزل هذه الصنعة، تعد فوة مركزها الرئيسي في مصر، ولا شك أنك حين تغادر فوة ستحمل معك السمك المملح أو السردين المملح.

لكن لأن أهل فوة أهل دعة وفكاهة ويحبون الحياة، لذا كانت منازلهم دائمًا تنبىء عن ذلك، لكن أطرف هذه المنازل وأقدمها ربع الخطابية، والرباع من المنشآت التي انتشرت في العمارة الإسلامية ووظيفته تقارب وظيفة الخان، أي أنه مخصص لاستقبال وإقامة زوار المدينة، للربع واجهتان تطلان على شارعين، يتكون من ثلاثة طوابق، الأراضي عبارة عن مخازن وإسطبلات للخيول، ويوجد بابان للربع الأول في الواجهة الشرقية، ويصعد إليه بسلم بطرفين كل طرف من ثلاث درجات يلتقيان ببسطة يليها باب له خوخة، والخوخة باب صغير بداخل باب كبير، يقع الباب الآخر في الواجهة الشمالية، وهو باب بسيط معقود يؤدي لسلم الخدم، والمبنى به غرف وقاعات بجدرانها دواليب خشبية، وواجهتي المنزل بها مشربيات من الخشب الخرط، الذي يعرفه العامة باسم الأرابيسك.

وعلى شاطىء النيل بفوة مازال باقيًا مصنع للطرابيش أنشأه محمد علي سنة 1824م، لصناعة الطرابيش لجيشه، والإنتاج الذي كان يزيد عن حاجة المصنع كان العامة يشترونه.

وبالقرب منه بقايا بوابة مصنع غزل القطن التي يعرفها أهل فوة باسم بوابة مالطة، كان معظم إنتاج هذا المصنع يصدر إلى أوربا. الحرف التقليدية في فوة مازالت راسخة إلى اليوم، منها ما هو بسوق الديوان الذي كان منشؤه الكليم اليدوي، الذي يتلهف عليه زوار المدينة والسائحون القادمون إلى مصر حيث ينتشر الكليم الفوي في القاهرة والإسكندرية لجودة صناعته وألوانه وزخارفه المميزة. ويصنع الكليم بأنوال الفويين في الدور الأرضي في منازلهم أو في محال صغيرة أو في قاعات كبيرة كقاعة الرملي.



ولأن صناعة الأخشاب وزخرفتها كانت مستقرة ومزدهرة بفوة منذ العصر المملوكي، فمازال الحرفيون بفوة يجيدون صناعة الأثاث، وكانت أسرة نعمة الله الفوية قد اشتهرت في العصر المملوكي بصناعة منابر المساجد، مثل المبلغين والمقاصير الخشبية، وفي العصر العثماني ومع ازدهار مدينة رشيد التي تقع إلى الشمال الغربي من فوة ، انتقل بعض أفراد هذه الأسرة للعمل في رشيد، ومازالت مساجد كل من فوة ورشيد تذخر بالعديد من القطع الفنية الممهورة بتوقيع صناع من أسرة نعمة الله.



لم تكن فوة مدينة للمصريين فقط، بل كانت مدينة تجارية تعيش بها جاليات من عدة دول أغربهم من أوكرانيا وأكثرهم قدم من البندقية وجنوة في إيطاليا، ومنهم من جاء من حماة وحلب، عملوا جميعهم في الاستيراد والتصدير، وعاشوا أو تعايشوا في فوة ، واستقر بعضهم فيها، لذا فلا تستغرب حين تزور فوة من سرعة اندماج أهل المدينة معك، فهذا واحد من أسرار هذه المدينة وسرعان ما ستشعر وكأنك واحد منهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tttt.3oloum.com
 
فــــــــــــfowa/fuwaـــــــــــوه !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطفل المظلوم :: الأقسام الثقافية والعلمية :: السفر والسياحة-
انتقل الى: